لا يزال الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأميركي عالق في نطاق جانبي بين 1.4280 و 1.3710 منذ الثاني عشر من يناير. يبدو أن الصورة المحايدة الى صعودية ستستمرّ على المدى القصير، بما أن الأسعار لا تزال تتحرّك بالقرب من منتصف النطاق المذكور. خلال جلستين سابقتين، ارتد الزوج لأعلى بعد ملاقاته للمتوسط المتحرك البسيط لأربعين يوم وها هو الآن يحاول توسيع مكاسبه.
تلقى الزوج الدعم بالقرب من مستوى 1.3980، وارتدّ لأعلى. ويدعم تحسّن مؤشرات الزخم التحيز الإيجابي في المدى القريب. ارتفع خط K٪ من مؤشر الاستوكاستك بشكل حاد إلى مستويات تشبع الشراء، وتبعه خط D٪. ومع ذلك، فإن مؤشر القوة النسبية بدأ يبدو أفقي في المنطقة الصاعدة، مما يشير الى امكانية استمرار التداول الجانبي.
إذا استمرت الأسعار في الارتفاع، من المتوقع أن تتعرض للمقاومة في المنطقة الممتدة بين 1.4245 و 1.4280. تجاوز هذه المنطقة من شأنه تعزيز الاتجاه الصاعد في المدى المتوسط وفتح الطريق نحو 1.4345، والذي شكّل نطقة مقاومة رئيسية في الماضي.
على الجانب الآخر، اذا شهد الزوج تشكّل نموذج انعكاس هبوطي، من المحتمل أن يتلقى الدعم عند المتوسطين المتحركين لأربعين وعشرين يوم والذين يقعا بالقرب من 1.4060 و 1.3980 على التوالي. قد يحوّل كسر هذا الأخير الانحياز الى سلبي على المدى القصير، حينها قد يقع الدعم التالي عند 1.3890. توسّع الخسائر، قد يدفع بالزوج نحو مستوى ارتداد فيبوناتشي 23.6 ٪ (بالقرب من 1.3810) للارتفاع الذي امتدّ من 1.2100 إلى 1.4345.
كملاحظة جانبية، تتصادف العقبة المذكورة أعلاه بالقرب من خط الاتجاه الصاعد، والذي استمرّ منذ مارس 2017. واذا تمّ كسرها، يمكن أن تصبح النظرة سلبية على المدى المتوسط.
لا يزال الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأميركي عالق في نطاق جانبي بين 1.4280 و 1.3710 منذ الثاني عشر من يناير. يبدو أن الصورة المحايدة الى صعودية ستستمرّ على المدى القصير، بما أن الأسعار لا تزال تتحرّك بالقرب من منتصف النطاق المذكور. خلال جلستين سابقتين، ارتد الزوج لأعلى بعد ملاقاته للمتوسط المتحرك البسيط لأربعين يوم وها هو الآن يحاول توسيع مكاسبه.
تلقى الزوج الدعم بالقرب من مستوى 1.3980، وارتدّ لأعلى. ويدعم تحسّن مؤشرات الزخم التحيز الإيجابي في المدى القريب. ارتفع خط K٪ من مؤشر الاستوكاستك بشكل حاد إلى مستويات تشبع الشراء، وتبعه خط D٪. ومع ذلك، فإن مؤشر القوة النسبية بدأ يبدو أفقي في المنطقة الصاعدة، مما يشير الى امكانية استمرار التداول الجانبي.
إذا استمرت الأسعار في الارتفاع، من المتوقع أن تتعرض للمقاومة في المنطقة الممتدة بين 1.4245 و 1.4280. تجاوز هذه المنطقة من شأنه تعزيز الاتجاه الصاعد في المدى المتوسط وفتح الطريق نحو 1.4345، والذي شكّل نطقة مقاومة رئيسية في الماضي.
على الجانب الآخر، اذا شهد الزوج تشكّل نموذج انعكاس هبوطي، من المحتمل أن يتلقى الدعم عند المتوسطين المتحركين لأربعين وعشرين يوم والذين يقعا بالقرب من 1.4060 و 1.3980 على التوالي. قد يحوّل كسر هذا الأخير الانحياز الى سلبي على المدى القصير، حينها قد يقع الدعم التالي عند 1.3890. توسّع الخسائر، قد يدفع بالزوج نحو مستوى ارتداد فيبوناتشي 23.6 ٪ (بالقرب من 1.3810) للارتفاع الذي امتدّ من 1.2100 إلى 1.4345.
كملاحظة جانبية، تتصادف العقبة المذكورة أعلاه بالقرب من خط الاتجاه الصاعد، والذي استمرّ منذ مارس 2017. واذا تمّ كسرها، يمكن أن تصبح النظرة سلبية على المدى المتوسط.
العلامات المرجعية